جميلة الأوربت وصاحبة الإطلالة الرائعة والمثقفة ليليان ناعسة.. لو امتلكَتْ عصاً سحرية، وتريد استخدامها لتغيير بعض الأمور في حياتها وفي العالم، ماذا ستفعل؟ إليكم ماذا قالت:
بالنسبة للتغيير على صعيد حياتي الشخصية سأقوم بالتالي:
- أولاً سأعيد من خسرتهم نهائياً من هذه الدنيا وأقول لهم كم اشتقت إليهم وكم أحبهم.
- سأمنع وجود التجاعيد، لأني أحب أن أبقى جميلة ولا أتقدم أكثر في السن.
- سأوقف الكهولة كي لا يكبر أحد إلى حد يخسر فيه كل ما يملك من جمال وصحة، وسأُبقي على الجمال لنكمل هكذا كما نحن. قد تكون ليليان ظنت أنها تطلب التغيير لنفسها، لكنها وبعد أول أمنيتين، صارت تتمنى لكل من تحبهم، ما يجعلها مُحِبّة وكريمة النفس والأخلاق وتابعت ليليان:
أما على صعيد العالم فسأغير التالي:
- سأمنع الإصابة بالأمراض
- سأبعد القهر عن الناس
- سأستثني العذاب كله عن الأرض
- لا أريد أن أرى مجدداً أي أحد يعاني من العذاب والشقاء
- سأعيد لبنان جنة ومن حولنا الورود والفراشات وطبيعة ولا أجمل، تخيلي أن نعيش في عالم يشبه (أفاتار) ودون كل هذه النفايات التي ملأت شوارعنا.
- كذلك لمن لديه إعاقة ما سأعيد له ما خسره مثل نظره أو أي جزءٍ من جسمه، ويعود ليتمتع بكامل صحته.
نعم.. انتهت أمنيات ليليان ناعسة، ولم تطلب لنفسها إلا القليل، بل أرادت أن تعطي وتعطي حتى تملأ الكون سلاماً وراحة وجمالاً.. وماذا نقول عن سيدة تريد أن ترى كل ما في الكون جميلاً ونظيفاً ومعافى؟
نَصِفُها دائماً بجميلة الأوربت، ولا شك أن الجمال الذي تتمتع به ناعسة من الخارج، هو 100% ينبع من داخلها الجميل، وإن صحّت التسمية هو الأجمل على الإطلاق.
شكراً للإعلامية ليليان ناعسة على كل هذا الجمال والسلام والصحة والمحبة والسعادة لكل هذا الكون على كِبَره. سهير قرحاني
محمد سليم سعيد بخش
"القاضي جوني قزّي.."رحلة العمر إلى الجنسية
branding
بغداد احتفلت بابنها النجم هُمام، وهو كرّم الراحلة الكبيرة وردة
عبير الزمان
وائل كفوري.. طفل قضى 40 عاماً من حياته بعد الرابعة دون أن يكبر