الصهاينة يستفزون لبنان وسوريا بهدف حرب جديدة.. متى سيكتفون من مشاهد الدماء؟ ومتى سيؤمنون بالسلام؟
المتحدث باسم الجيش الصهيوني أفيخاي أدرعي نشر عبر حسابه على تويتر، وذلك بعد أن فجروا بطارية سورية على الحدود اللبنانية/ السورية، كانت أسقطت طائرة صهيونية بدون طيار فوق الأراضي اللبنانية قائلاً: أغارت مقاتلاتنا على بطارية للدفاعات الجوية السورية في موقع (رمضان) شرق دمشق، بعد إطلاقها صاروخ أرض - جو على طائرتنا في الأجواء اللبنانية صباحاً..
وبعد ثلاث دقائق، أتبعها: البطارية السورية أطلقت صاروخ أرض - جو من طراز sa-5 على طائرة لسلاح الجو كانت في مهمة اعتيادية في الأجواء اللبنانية. ("مهمة اعتيادية! ليش مين سمحلن يطيروا بسمانا؟ شو في إتفاقية بيناتنا حتى يتعدوا على سمانا ساعة اللي بدن")؟ وبعد دقيقتين قال التالي: نحِّمل النظام السوري مسؤولية أي إطلاق نار من سوريا باتجاه قواتنا ("وهو قصدو قواتو اللي فوق لبنان") ونعتبره استفزازاً سورياً وخطاً أحمر لن نسمح بتجاوزه.
وقاحة واستباحة واستفزاز.. هذا ما يقوله الأدرعي، "وأكيد مش عم يجيب من بيت بيو". إنهم يستبيحون سماءنا وأرضنا وأرزاقنا، "ومش مسموح حدا يعترض". وما يزال مستمراً بالتعليق..
لماذا يستعجل الصهاينة على بدء حرب دامية، في حين أن الدول العربية ما تزال تعج بالأشلاء الآدمية من أطفال وشيوخ ونساء، ومشاهد الدم يومية؟ لمَ لا يحبون السلام أصلاً؟
وطالما أن حدودهم اللبنانية الفلسطينية ممسوكة أمنياً، وتحت اتفاقية دولية لا يتخطاها لبنان ولن يتخطاها. فلماذا الحرب؟ يا أبناء الحرب والقتل والدمار واستباحة الأرض والعرض والسماء والماء، كفوا يدكم المجرمة عنا وعلموا أطفالكم أن السلام أصل الأمم.
أنتم لا ترحمون اليهود ولا المسيحيين ولا المسلمين ولا حتى الملحدين.. فإلى متى، ومن يوقف إجرامكم؟ سهير قرحاني
Im more than happy to discover this site. I want to to thank you for your time for this particularly fantastic read!! I definitely really liked every ...
awwal khabar
مذكّرة توقيف فرنسية بحق حاكم مصرف لبنان رياض سلامة حملت مجموعة "أوميڠا" على الاحتفال أمام منزله بالمفرقعات النارية
https://stevieraexxx.rocks/city/Discreet-apartments-in-Ashdod.php
مذكّرة توقيف فرنسية بحق حاكم مصرف لبنان رياض سلامة حملت مجموعة "أوميڠا" على الاحتفال أمام منزله بالمفرقعات النارية
محمد سليم سعيد بخش
"القاضي جوني قزّي.."رحلة العمر إلى الجنسية